Friday, November 23, 2007

اخــــــــر كلام... ماذا بعد الـحـــــب


صباح الخير

على فكره ده اخر جزىء فى الكلام فى الحب

ويارب نفهم بقى

لحسن انا قربت احس انى برنامج ربات البيوت

وقربت احس ان انا الاستاذه صفيه المهندس

المهم

من اجمل الاشياء الى لفت نظرى

ان اخر كلمات الرسول صلى الله عليه وسلم

كانت التوصيه بالنساء

فقد قال صلى الله عليه وسلم وهو فى رمقه الاخير وذاهب للقاء ربه


(استوصوا بالنساء خيرا)


صلوات ربى وسلامه عليك ياسيدى يارسول الله

سمعنا واطعنا يا حبيب الله

انا ارى ان هذه الجمله كانت موجه خاصة للازواج

وكان يوصيهم صلى الله عليه وسلم بزوجاتهم

لانه لم يقل الامهات.. او البنات... او الاخوات..
هدخل فى الموضوع على طول علشان محدش يخنقنى
.

يحدث.. كثيرا.. أن تتصرف المرأة بشكل لايفهمه الرجل

ليس فقط في مجال العلاقات الزوجية بل حتى في علاقة الأخ مع أخواته..
أو الفتى مع أمه

يحبط الرجل كثيرا من بعض مواقف المرأة ..ولكن لو عرف السبب لبطل العجب..
فالمرأة تتصرف بناء على ما يمليه عليها قاموس طباعها اللذي يختلف كثيرا عن الرجل
هما يتفقان أحيانا فيصبحان كأنهما مخلوق واحد ويختلفان حتى تظن أن كل واحد منهما قادم من كوكب آخر

هناك خمسة أشياء لابد أن يعرفها الرجل عن المرأة...حتى يستطيع التعامل معها بشكل صحيح..

لتجنب المشاكل والفتور التي تمر بها علاقتهما

يفاجأ الرجل كثيرا.. عند دخوله المنزل.. بأن زوجته تتحدث بإسهاب عن تعبها في ملاحقة الصغار.. لتنظيفهم.. وعن خراب المكنسة الكهربائية عندما بدأت الكنس.. وعن انتهاء أنبوبة الغازتتحدث عن هذا كله وأكثر بصوت يغص بالشكوى والتذمروطبعا الزوج المسكين.. يظن أنها تتهمه بالتقصيرفيلجأ إلى أحد أمرين
.. أحلاهما مــر.. بالنسبة لها
ـ أما أن يرد لها الصاع صاعين .. مدافعا عن نفسه
ـ وإما أن يخرج ويترك لها الجمل بما حمل
ثم تفتح المسكينة فاها دهشة لهذا التصرف الغير مبرر..


وتبدأ المشاكل والاتهامات
مالا يعرفه الرجل في هذه الحالة ..

هو أن المرأة لاتتهمه وإنما هي تفضفض له فقط عن إحباطات يومها..
وكان من المفترض أن ينصت لها قليلا ثم يحوطها بذراعيه..

ويهمس: أعرف كم تشعرين بالإحباط ياعزيزتي وأقدر لك كثيرا اهتمامك
سوف يفاجأ الزوج بعدها بزوجته تهمس له وكأنما ضربتها عصا ساحرة:

ولا يهمك ياحبيبي.. كله يهون من أجلك
صدقوني.. هذا ما سيحدث بدون مبالغة

يلاحظ الزوج أن زوجته الحبيبة تقدم له باستمرار مايطلب وما لايطلب.. مع ابتسامة عذبة ناعمة..
بدءا من تجهيز طعامه وانتهاء بتحضير ملابسه المكوية المعطرة عند خروجه من الحمام

ولكن بعد فترة.. قد يلاحظ الزوج النبيه أن مستوى الخدمات الفندقية لايزال كما هو..
مع حلول تكشير معتبرة بدلا من الابتسامه ويصدم بالتغير..
مالذي حدث.. ليه.. ماكنا كويسين
وعند المصارحة..

تظهر له أسباب تافهة.. لم تكن في حسبانه.. أطمئن الزوج العزيز أن هذه الأسباب ليست هي مربط الفرس
وإنما الحقيقة التي لايعلمها الرجل عن المرأة .
.هي أنها تعطي بلا مقابل بابتسامة عذبة أولا..ثم صفراء .. ثم سوداء ..
ثم تكشيرة والسبب أنها فطرت على العطاء التلقائي
وليست كالرجل يكتفي بإعطاء مايظنه مهما أو مسؤولا عنه فقط وبعد فترة من العطاء..

تحس المرأة بأنها مستنزَفة.. مستغَلّة من قبل الجميع وغير مقدرة العطاء..
فتستمر في العطاء.. وبداخلها مشاعر غيظ مكبوته وهذا سر التكشيرة..


يبادر الرجل عند رؤية هذه الأعراض بتجنب المصارحة والخروج من المنزل
ومالا يعرفه الرجل.. هو أنه لاينبغي عليه المصارحة في مثل هذه الحالةعليه أن يحاول إراحة زوجته..

و مساعدتها في بعض أعمال المنزل
وهذه الأخيرة صابونة مطهرة لمشاعر الغيظ.. وليبين لها أنه يريدها أن ترتاح..
ويحمل عنها بعض الهموم
وهذه الحكاية.. تحصل حتى للبنات في بيوت أهاليهن.. بالذات البنت الكبيرة
وهذه اللفتة الكريمة من الزوج المصون.. ستقلب الوضاع رأسا على عقب

يحدث بعد فترة أن يلاحظ الرجل أن المدام تغيرت كثيرافهي شاردة الفكر دائما تحب العزلة.. صامتة.. على غير العادة
وقد يلجأ البعض للمصارحة.. لكن المرأة تمعن في الصمت أو تصرخ في وجه الرجل: أنت لاتحبني..
عندها يستشيط المسكين غضبا على ناكرة الجميييييل ويخرج تارك المنزل..


عزيزي الرجل.. هذه الحالة.. طبيعية جدا.. هي دورة طبيعية عاطفية شبه شهرية تمر بها الكثير من النساء
مالا يعرفه الرجل.. أن كثيرا من النساء.. تعودت كثيرا على الحب ولديها خوف مجهول مبطن من النبذ وعدم القبول

وهي تمر بفترات صعود عاطفي..

تعلو بها موجة القبول والحب وأحيانا تغوص بها موجة الخوف..

والشعور باليأس إلى قاعه البئرفتصبح كئيبة منعزلة
تخجل المرأة كثيرا من التصريح للرجل بهذه المخاوف..

وتلوذ بالصمت مما يطحن معدة الرجل عليه في هذه الفترة أن يراعي.. مزاجها المحترم..

و أن يدللها كثيراويعطيها الحب..

حتى تخرج من هذه المرحلة بسلام وتعلو به الموجة مرة أخرى إلى رأس البئر

وتستمر هذه الفترة عند النساء من يومين إلى سبعة أيام



تحتاج المرأة للعناية.. والاهتمام..

إن سؤالا بسيطا مثل: انتى اتغديتى كويس؟؟

او أنتي متأكدة أنك اخدتى حبة الدواء؟

مثل هذه الأسئلة لو طرحتها المرأة على الرجل لملأت صدره قيحا لأنها تحسسه بنقصه.. وعدم قدرته
لكن هي تحتاج لمثل هذه الأسئلة السخيفة في نظر الرجل


لأنها تحسسها باهتمامه بها وحرصه عليهافحينما تحس باهتمامه تعطيه الكثير


يحس الزوج بجرح كبير حينما تناقشه زوجته وكأنها تحاسبه أنت داااائما لاتتحدث معي,

نحن لم نجلس مع بعضنا أبدا..

أنت لاتقدرني على الإطلاق ..

مالا يعرفه الرجل أنه في الوقت الذي يحاول فيه أن يتحدث فيه عما يراه بالتحديد

فإن المرأة تجهل أسلوب التحديد والدقة هذا وتميل للتعميم..

هي لاتقصد ماتقول لكنها تنظر للأمور بطريقة إجمالية ينقصها التحديد

كما أنها غالبا لاتفكر فيما تريد أن تقوله إلا بعد أن تبدأ الحديث

بعكس الرجل الذي قد يصمت كثيرا قبل الكلام.. لأنه لايقول إلا ماجهز له لذا نقول للرجل.. لاتتضايق..

فالمسألة عادية جدا .. وتقبل طريقتها في الكلام
فهذه موهبة من بها الله عليك..ليختبر صبرك.. وحلمك

ولو حاصرتها في زاوية ضيقة من النقاش فستعترف لك بأنه لاتقصد دائما, إطلاقا.. بل بعض الأحيان..
ولو حاصرتها أكثر فسقول نادرا..

ثم.. أقص هذه المرة فقط
لاعليك.. تقبلها كما هي.. وستعطيك الكثير

مع خلاص تنمياتى بحياه ترضى الله عنكم

ويجعلها تجنب لك ابطلا كصلاح الدين و عمر ابن الخطاب

وتنجب لك بنات كامنا عائشه والسيده مريم عليها السلام

ويجعلك انت سبب فى دخولها الجنه وسبب لرضى الله عنها

تحياتى

Friday, November 2, 2007

كـــــــــــــلام....... فـــى الحــــــــــب......2



صباح الخير
احبكم جميعا فى الله
وابدا حديثى بالشكر والامتنان لكل من فادنى
بتعليقه على الجزىءالاول من هذا البوست
كلام فى الحب
كنت ناوى ابدا بمقدمه
عن حب النبى صلى الله عليه وسلم لزوجاته
ووفائه صلى الله عليه وسلم لامنا خديجه رضى الله عنها حتى بعد وفاتها فكان صلوات ربى وسلامه عليه يبر صحبيبات خديجه.... ويهديهن الهدايا اكراما لذكرى زوجته وام بناته الحبيبه
كما انه صلى الله عليه وسلم كان يصرح بحب امنا عائشه رضى الله عنها وارضاها
فكانت اصغر منه سنا وكان يعملها على قدر سنها
فكان صلى الله عليه وسلم يسابقها او يقيم مسابقه ويتنافسون فيه للترويح عنها
وكان يدللها باسم غير اسمها من باب التدليل واظهار المحبه فكان يقول لها يا عائش وكانت تحب هذا منه وامثله كثيره جدا له فى بيته صلى الله عليه وسلم
دى مش المقدمه دى مختصر عشر اضعاف المقدمه لان الموضوع طويل عليكم وحبيت انهيه انهارده
نكمل الحديث وناتى لنقطه


بـــرود الحــــــــب
او ما يمكن ان نسميه الخرس العاطفى حتى اننا من اول وهله
ممكن ان نحكم على شخصين بانهم ايما متزوجين او مرتبطين
نتجيه جفاف حلق وصدر كلا منهم عن جميل الكلام اللذان
كان يبرعا فيهم فيما مضى
او
برود الحب في الحياة الزوجية
وعلاجه أن يحب كل من الزوجين الزوج الآخر من جديد
، نعم الحب فعل إرادي
، لكن الكثير من الأزواج والزوجات الذين هم في حالة برود وفتور عاطفي في حياتهم الزوجية يجدون صعوبة في أن يحبوا الطرف الآخر من جديد حتى لو أرادوا ذلك وحاولوه
، إن قلوبهم لا تطاوعهم في ذلك ،
وإذا حال شئ بين المرء وقلبه فقد الإنسان قدرته علي توجيه مشاعره الوجهة التي يريدها،
. لكن ما الذي يمكن أن يشكل جداراً يحول بين الإنسان وبين أن يحب من يريد حبه وبخاصة في الحياة الزوجية ؟
إن الحائل إما أن يكون إصابة شديدة في الإعجاب حولته إلي نفور
، وإما أن يكون إصابة في الامتنان حولته إلي غيظ وغل وعداوة مخبوءة أو ظاهرة ،
وهذا يعني أن إزاحة العوائق من وجه الحب بين الزوجين تقتضي التخلص من النفور والتخلص من الغيظ والغل والحقد والعداوة قبل أن يكون بمقدور الزوجين أن يحب أحدهما الآخر


الحـــوار الثنائى او الزوجـــــــي


والمشكلة في الحياة الزوجية تكون في كثير من الأحيان في جهل كل من الزوجين بما ينفر الزوج الآخر منه أو بما هو سبب الغل والحقد والعداوة لدي الطرف الآخر نحوه ،
وهذا يعني أنه قبل كل شئ لا بد من جلسة أو أكثر بين الزوجين يستمع فيها كل منهما إلي الآخر استماع من يريد أن يفهم وجهة نظر الآخر ليري :
لعل الحق معه فيها ،
وليس استماع من يريد الدفاع عن نفسه ورد التهم عنها ،
وإثبات أنه ليس مخطئاً وأن كل الخطأ هو خطأ الطرف الآخر ،
إذ في هذه الحالة تنعدم المحاولة لفهم الطرف الآخر ،
وبالتالي يستحيل أن يفهم كل منهما الآخر ،
وبالمقابل فإن علي كل من الزوجين عندما يحكي للآخر شكواه أن يتجنب لوم الآخر ،
وأن يتجنب اتهام الآخر ،
إذ الهدف من بث الشكوى إنما هو جعل الآخر يفهم معاناة الأول ،
ويدرك دوره فيها كي يغير من نفسه أو من سلوكه ،
حتي تنتهي هذه المعاناة ،
وليس الهدف ومعاقبته علي ما ارتكبه في حقه؛
محاكمة الطرف الآخر ،
صاحب المعاناة ويتم ذلك بأن يقول صاحب الشكوي للآخر :
عندما فعلت كذا وكذا شعرت أنا بكذا وكذا ،
وهذا أسلوب يحقق التعبير عن المشكلة دون الاتهام واللوم للآخر ،
إذ الاتهام واللوم يجعل الآخر دفاعياً وليس مستمعاً يريد الفهم . إن هذه المصارحة في إطار من الرحمة ،
كثيراً ما تحقق التغيير ،
فيقوم الطرف الآخر بتغيير ما يستطيع تغييره في نفسه كي يستعيد بعض إعجاب الزوج الآخر به ،
ويقوم بتغيير سلوكه الذي كان يسئ فيه للطرف الآخر بوعي أو دون وعي .
أما ما لا يستطيع الطرف الآخر تغييره في نفسه من طباع مثلاً ،
فلا بد فيه للطرف الأول من التقبل لهذه الطباع التي لا يحبها في زوجه ،
ولا بد له من تقبل العيوب الخلقية الجسدية التي من العسير أو المستحيل تغييرها ،
فالتقبل يمهد الطريق للحب ، والحب يؤدي إلي مزيد من التقبل .
وتبقي لدينا مشاعر الغيظ المتراكم في النفس بسبب إساءات سبقت ومضت ، فتحولت إلي حقد وغل وعداوة ،
وبخاصة أن المرء تجنب في عملية المصارحة توجيه اللوم والاتهام للطرف الآخر ،
إن هذه المشاعر الدفينة في النفس لا تذهب ولا تزول وحدها ،
ولا يستطيع الزمن وحده أن يمحوها من النفس ،
قد تتمكن النفس من إزاحتها عن دائرة الشعور والوعي لكنها لن تتمكن من النجاة من تأثيرها في مشاعرها وعواطفها ،
ومهما خبأها الإنسان فستبقي جداراً يحول بين المرء وحب الزوج الآخر حتى تزول ويشفي الله صدره منها


وهناك طريقتان للخلاص من تركمان الحقد والغيظ وهما

الأولي هي الانتقام والعقوبة التي تحقق العدل فتريح النفس
وتزيل منها مشاعر الغيظ والحقد والعداوة المتراكمة ، وواضح
أنه لا مجال لمثل هذه الطريقة في حياة زوجية نسعي
إلي إعادة المودة والرحمة إليها

!!!!! .
اما الطريقه الاخرى فهى المسامحه والعفو والغفران من
اعماق القلب؛ لا المسامحه بالعقل واللسان فقط ؛وحتى
تكون المسامحه والعفو من اعماق القلب لا بد ان يتذكر
الانسان انه هو المستفيد الأول منها ، وأن الله يعوضه عما لقي من
الإساءات لأن الله دعانا إلي
المغفرة حتى للكفار المعاندين
ووعدنا بالثواب عليها ، ومستحيل أن يكون ذلك حباً
لهم بل هو من أجل أن تتخلص نفوس المؤمنين من مشاعر
مزعجة للنفس ، فيكون بذلك عفوا
وغفروا وسامحوا أنها
مسامحة في سبيل الله... ترضي الله وتريح النفس ، ولا خلاف في أن
الزوج أو الزوجة أولي بها من الكفار أو الغرباء ، ذلك
أن الأقربين أولي بالمعروف
إن التصرف المثالي عندما نتلقى إساءة ممن نحب هو كظم غيظنا الذي لا بد
أن يثور في نفوسنا ، لكن هذا الغيظ لو بقي فيها فإنه
يتراكم ويتحول إلي غل وحقد ،
وقد ننساه لكنه باق في النفس ليحول بيننا وبين حبنا للزوج أ والزوجة ،
لذا لا بد أن يتبع كظم الغيظ عفو عن الإساءة وذلك بعد مرور بعض الوقت وهدوء النفس والمشاعر ،
والمرحلة الأرقي والفعالة جداً في التأثير في الزوج ( أو الزوجة ) الذي أساء ،
هي الدفع بالتي هي أحسن ، أي الإحسان إليه بإخلاص ومن القلب رغم إساءته وهذا مستحيل ما لم يسبقه العفو والمسامحة ،
لذا عندما امتدح الله المتقين قال عنهم
:
بسم الله الرحمن الرحيم
( وسارعوا إلي مغفرة من ربكم وجنة عرضها السماوات والأرض أعدت للمتقين * الذين ينفقون في السراء والضراء والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس والله يحب المحسنين )صدق الله العظيم. [ آل عمران : 133 – 134
إذن (الكاظمين الغيظ )
وبعد كظم الغيظ ( والعافين عن الناس )
وبعد العفو دعوة إلي الإحسان إلي المسئ ،
أي إلي الدفع بالتي هي أحسن ( والله يحب المحسنين )
وليس اولى من الزوج والزوجة بهذه المعاملة ،
وإذا قدرنا عليها عاد الحب إلي الحياة الزوجية بعد غياب .
وحتى يكون العفو والمسامحة من أعماق القلب يحتاج الإنسان إلي تكرار هذا العفو بلسانه
وفي غياب الطرف المسئ مراراً وتكراراً ،
إذ التكرار باللسان مع محاولة الشعور بما يقوله اللسان يجعل الأمر يصل إلي أعماق القلب ليطهره مما فيه


اعتذر عن التطويل.... وسامحونى فى التقصير... علما بان كل ما قد سبق هى وجه نظر شخصيه قد يشوبها كثير من النقص والجهل وقله التقافه لكن هذا ما اعلم والله سبحانه وتعالى اعلى واعلم
اشكر لكم صبركم على المتابعه
وبس