Thursday, March 23, 2017

مدن الملح




رواية مدن الملح للكاتب عبدالرحمن منيف تتكون من خمس اجزاء كما يالى بالترتيب

التيه
http://www.mediafire.com/file/12x1kcd71ayjxgy/%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%8A%D9%87.pdf

يتناول الجزء الأول بوادر ظهور النفط في الجزيرة العربية من خلال سكانها وتظهر شخصية متعب الهذال الرافضة كتعبير عن الموقف العفوي لأصحاب الأرض مما اجبر السلطة أن تستعمل العنف. يصف هذا الجزء بالتفصيل بناء المدن الجديدة (حران كانت النموذج) والتغيرات القاسية والعاصفة على المستوى المكاني وخاصة الإنساني.

الأخدود
http://www.mediafire.com/file/6ybcffbm26f0kfs/%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AE%D8%AF%D9%88%D8%AF.pdf

في الجزء الثاني ينتقل منيف إلى تصوير اهل السلطة والسياسة في الصحراء التي تتحول إلى حقل بترولي. نقطة البداية كانت انتقال الحكم من السلطان خربيط إلى ابنه خزعل الذي يمنح كل التسهيلات إلى الأمريكان لتحقيق مخططاتهم. الشخصية الرئيسية في هذا الجزء هو مستشار السلطان الجديد صبحي المحملجي الملقب بالحكيم وهو من أصل لبناني جاء إلى حران أولا كطبيب ثم ينتقل إلى العاصمة موران بحس مغامر ليرتقي إلى أكبر المناصب ويبسط نفوذه. في هذا الجزء تزداد وتيرة التحولات حدة وسرعة بحيث لا يستطيع أحد أن يتنبأ بما ستؤول اليه الأمور. ينتهي هذا الجزء في لحظة انقلاب فنر على اخيه حين كان خارج موران.

تقاسيم الليل والنهار
http://www.mediafire.com/file/dk7n1a03apjsi9w/%D8%AA%D9%82%D8%A7%D8%B3%D9%8A%D9%80%D9%85+%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%8A%D9%80%D9%84+%D9%88%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%87%D9%80%D8%A7%D8%B1.pdf

يعود الجزء الثالث إلى جذور العائلة الحاكمة إلى سنوات التصارع القبائلي التي تتوج خربيط كأهم حاكم في المنطقة في اللحظة التي يقتحم فيها الغرب الصحراء فيجد في تحالفه مع خربيط وسيلة لامتلاك الثروة التي كان يبحث عنها ويستغل السلطان ذلك الظرف للهيمنة على كل ما يمكن أن تطاله يده ويعود هذا الجزء إلى نشأة كل من خزعل وفنر.

المنبت
http://www.mediafire.com/file/zoj4ija5bz9jons/%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%86%D9%80%D8%A8%D9%80%D8%AA.pdf

بادية الظلمات
http://www.mediafire.com/file/zyoo4m7tzt3b22c/%D8%A8%D8%A7%D8%AF%D9%8A%D8%A9+%D8%A7%D9%84%D8%B8%D9%84%D9%85%D8%A7%D8%AA.pdf

بعد أن يستقر الأمر بلا منازع لفنر يعود منيف لرصد حالة الناس في ظل هذه المتغيرات حيث لا تبقى العادات هي نفسها ولا حتى الأمكنة ويتغير حتى شكل الانتماء والهوية. في هذا الجزء الأخير يصبح اسم الأرض بالدولة الهديبية ويصبح فنر شخصية أسطورية لكنه ينتهي بالاغتيال من خاصته.