خلينا نتفق أن كل أنثى ( فمينيست ) بالفطرة يعني هي ضد الراجل على طول الخط وفي صف أى أنثي مهما عملت على طول الخط
إلا فى حالة - خد بالك من الجمله دى - قدوم أحد اخوتها الذكور على الزواج ...فى تلك الحاله تشيطن كل بنات حواء
ويصبح اخوها - الرجل - ملاك بقدرة قادر ومافيش اى وحده تستاهل ضفره
إلا فى حالة - خد بالك من الجمله دى - قدوم أحد اخوتها الذكور على الزواج ...فى تلك الحاله تشيطن كل بنات حواء
ويصبح اخوها - الرجل - ملاك بقدرة قادر ومافيش اى وحده تستاهل ضفره
تلك الكائن - الانثى - حين تشرع فى وصف الرجل سواء بالشهواني .. او الغوغائي ... او البوهيمي .... او الحيواني ... او الندل .... او عديم الانسانيه او الغبي .. هي تستثني فى خيالها - ولا تأخذ ابدا فى الاعتبار - كون ابوها... واخوها ... وابنها - إن كانت ام - من ضمن تلك الشرزمه من الرجال
- فابوها هو الرجل الوحيد الصح فى الكون ( وكان فلتة الرجال ) وبالصدفه طلع ابوها هي
وأخوها هو ذلك المؤدب المتربي - الوحيد - في جنس الرجال وكل البنات عاوزه تضحك عليه وتتجوزه او تحبه او تصاحبه
وأبنها هو الكائن - الكيوت - الوحيد بين الرجاله بل ربما تعتبره من جنس ارقي وانظف من الرجال لكن علشان كلام الناس فهي تفترض جدلاً انه من الرجل - وامرها لله - علشان تشترى دمغها
الست دى الى بتعلن في كل لحظه انها بقت تخاف تمشي فى الشارع من الذئاب الى فيه ... هي نفسها الى بتلاقي روحها بالفطره بتستنجد بأقرب راجل في أي مشكله ( علشان كل الستات منفسنه من بعض ) حتى لو ميعرفوش بعض
- الانثى دى لما تتجوز تخاف على جوزها من كل صحبتها المطلقات علشان ميخطفهوش او يخونها معاهم
الانثى دى الى لما تطلق .. تعلن إن كل الرجاله طمعانه فيها - علشان بقت سهله - وكمان بيطردوتها علشان ينالوا غرضهم الدنيء
ألانثى دى لما تطلق تبدأ تهاجم الرجاله لآنهم بيفضلوا البنات البكر ...وتبدأ تهاجم الفكر الشرقي وحتة _ الجلده - الى بيسميها شرف علشان راجل متخلف .... هى نفس الانثى الى لما اخوها يجى يتجوز واحده مطلقه تقول إن القراشنه ضحكت على اخوها علشان تتجوزه مع انه لسه مدخلش دنيا ويستاهل بنت تكون اول بخته
الانثى دى لما ابنها يجى مضروب من المدرسه تروح تقلب الدنيا وتخرب بيت المشرفه والمدير واولياء امور العيال التانيه .... ولما تيجى شكوى من ابنها يبقى عيال وبتلعب وبتتشقى وعااادى نموته يعني علشان ترتاحوا
( مش هطول عليكوا ... عزيزتي الانثى ... استقيمن يرحمكن الله ... احنا غير الوحش الى ساكن خيالك يا حاجه )
......